"الحركات " تطبيق ممتاز لتشكيل الكلمات العربية تلقائياً
يتيح تطبيق "الحركات" على الهواتف النقالة وضع حركات التشكيل تلقائياً على النص العربي مع مراعاة القواعد والإعراب وتركيب الجملة والنحو.
وأعلنت شركة "ملتيليكت"، التي تتخذ من دبي مقراً لها، عن إطلاق تحديث جديد لهذا التطبيق التعليمي، مشيرة عبر بيان رسمي إلى أن هذا التطبيق لقي شهرة منقطعة النظير عقب إطلاقه، وصُنف على أنه أحد التطبيقات التعليمية الرائدة التي يمكن تحميلها عبر متجر AppStore وGoogle Play على الهواتف الذكية.
وكشفت الشركة أن ما يقدر بحوالي 60 ألف مستخدم لجهاز iPhone و40 ألف مستخدم لنظام Android قد حملوا تطبيق "الحركات" في المنطقة العربية، وأن هنالك أكثر من 5000 طلب يومي لتنصيب التطبيق، أما إجمالي عدد مرات تحميل التطبيق فقط تجاوز حاجز الـ100 ألف مرة.
وتعد منطقة الخليج من أكثر المناطق التي يوجد فيها مستخدمون لتطبيق "الحركات".
وبدأت شركة "ملتيليكت" في العام 2007 مشوارها المهني في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة كمطور لحلول تقنية متخصصة في الترجمة.
وقد ضم هذا المشروع مجموعة من اللغويين والمبرمجين والمترجمين من جميع أنحاء العالم، وقد طورت "ملتيليكت" جهازاً يحتوي نظاما متطورا على مستوى العالم في مجال الترجمة.
المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية
وأعلنت شركة "ملتيليكت"، التي تتخذ من دبي مقراً لها، عن إطلاق تحديث جديد لهذا التطبيق التعليمي، مشيرة عبر بيان رسمي إلى أن هذا التطبيق لقي شهرة منقطعة النظير عقب إطلاقه، وصُنف على أنه أحد التطبيقات التعليمية الرائدة التي يمكن تحميلها عبر متجر AppStore وGoogle Play على الهواتف الذكية.
وكشفت الشركة أن ما يقدر بحوالي 60 ألف مستخدم لجهاز iPhone و40 ألف مستخدم لنظام Android قد حملوا تطبيق "الحركات" في المنطقة العربية، وأن هنالك أكثر من 5000 طلب يومي لتنصيب التطبيق، أما إجمالي عدد مرات تحميل التطبيق فقط تجاوز حاجز الـ100 ألف مرة.
وتعد منطقة الخليج من أكثر المناطق التي يوجد فيها مستخدمون لتطبيق "الحركات".
وبدأت شركة "ملتيليكت" في العام 2007 مشوارها المهني في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة كمطور لحلول تقنية متخصصة في الترجمة.
وقد ضم هذا المشروع مجموعة من اللغويين والمبرمجين والمترجمين من جميع أنحاء العالم، وقد طورت "ملتيليكت" جهازاً يحتوي نظاما متطورا على مستوى العالم في مجال الترجمة.
المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية
تعليقات
إرسال تعليق